المقدمة
إنَّ اللهَ سبحانه وتعالى غيرُ مماثلٍ لكلِّ المخلوقاتِ، والحادثُ هو كلُّ أمرٍ ما كانَ ثمَّ وُجِدَ؛ أيْ أنَّ كلَّ الموجوداتِ والمخلوقاتِ وما حدثَ وما سيحدثُ وما يحدثُ، فاللهُ ليسَ كلَّاً مؤلّفاً منْ أجزاءٍ وليسَ كلِّيَّاً مؤلفاً مِنْ جزيئيّاتٍ، فاللهُ سبحانه وتعالى بعيدٌ عنِ المماثلةِ.
أسئلة و أجوبة
الخلاصة
كامل الدرس