علم اليقين

أُسُسُ الثّوابِتِ كُلَّها

أُسُسُ الثّوابِتِ كُلَّها
أُسُسُ الثّوابِتِ كُلَّها
المقدمة
إنَّ السُّلوكَ الصَّحيحَ للإنسانِ في هذهِ الحياةِ يجبُ أنْ يُبنَى على قواعدَ صحيحةٍ، وقدْ تدرَّجَ الإنسانُ في معرفةِ ربِّهِ سبحانه وتعالى بما أعطاهُ اللهُ سبحانه وتعالى منْ وسائلِ الكشفِ والتَّمحيصِ ووسائلِ الفهْمِ والإيضاحِ، فأينما نظرْتَ ترى آياتِ اللهِ سبحانه وتعالى ومنْ الذي يعْقِلُ هذهِ الآياتِ سوى العلماءُ العاملونَ، لذلكَ دعا اللهُ سبحانه وتعالى إلى العلمِ وبدأَ أوَّلَ آياتِهِ التي أُنزِلَتْ على الرَّسولِ الأعظمِ صلى الله عليه و آله و سلم بإقرأ، لقدْ بدأْتَ أيُّها الإنسانُ بنقطةِ الحياةِ الأولى، فيجبُ عليكَ أنْ تعرفَ منْ هوَ وراءَ هذهِ الحياةِ، وكانَ العلمُ الوسيلةَ الأولى لمعرفةِ اللهِ سبحانه وتعالى.
اقتباسات و معاني
الخلاصة
كامل الدرس

كامل الدرس

bottom-logo.png

اشترك معنا

Search